في المقابل انهالت تعليقات اخرى تشتم جمال ريان، وهدد احدهم بأن مجموعة من الشباب السوري سترفع دعوى دولية عليه بسبب تشهيره بالحكومة السورية وتلفيق الاخبار الكاذبة من دون ان يملك اي دليل. وكان جمال ريان قد رد على الاخبار التي انتشرت عبر مواقع سورية وافادت بترك المذيعة ايمان عياد لـ «الجزيرة» بسبب موقفها الرافض لسياسة القناة، اذ وضع صورة تجمعه بالمذيعة وكتب تعليقا: «الزميلة ايمان عياد كانت مريضة وبدأت بالتعافي وستعود قريبا، وما نشره النظام السوري عن استقالتها دليل على الافلاس، بما في ذلك الافلاس الاخلاقي».