ريبيري يفتتح ملهى إسلامي..وصورة رونالدو راكعا أمام ميسي تثير الغضب

واصل النجم الفرنسي المسلم فرانك ريبيري جناح بايرن ميونيخ الألماني تحطيم كل التقاليد في بلاده، حيث افتتح هو وزوجته وهيبة اول حانة «بار» وفقا للشريعة الإسلامية.

 

وذكرت صحيفة «صوت الشمال» الفرنسية عبر موقعها الالكتروني ان ريبيري افتتح اول بار في مدينة «بولون» في شمال فرنسا، لا يحتوي على مشروبات روحية او كحولية.

واضافت الصحيفة ان النجم الفرنسي الدولي اطلق على البار اسم «اوشيهاز»، وهو مزيج من اسمي طفلتيه شاهيناز وهيزيا.

وابدى ريبيري سعادته بتحقيق حلمه وعمل مشروع خاص في مدينة «بولون» مسقط رأسه، مؤكدا ان ذلك كان حلما يراوده من زمن بعيد. وقال: «اردت ان اقدم مفهوما مختلفا عن شيء تقليدي»، مضيفا انه لا يقدم في هذا البار سوى المشروبات الغازية والعصائر مع فرصة تدخين الشيشة بنكهاتها المختلفة.

ويرد ريبيري على منتقدي فكرة البار الخالي من الكحول، برغبته الواضحة في تقليص عدد مستهلكي المشروبات الكحولية، خاصة ان البار سيعوض خلوه من الكحول من خلال ديكورات متميزة للمكان، اضافة الى اعطاء مساحة للألعاب الترفيهية مثل البلياردو وغيرها.

 

    رونالدو «يجثو» على ركبتيه أمام ميسي.. واقع أم فبركة؟


أثارت صورة نشرتها صحيفة «ماركا» الاسبانية، وظهر فيها النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو جاثيا على ركبتيه أمام غريمه اللدود النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، خلال لقاء جمع برشلونة وريال مدريد في العام المنصرم، جدلا واسعا في إسبانيا واتهم بعض القراء الصحيفة «بفبركة» الصورة. وعرضت الصحيفة الصورة باعتبارها إحدى أهم الصور الملتقطة خلال عام 2011، وحرصت على التأكيد بأنها صورة حقيقية ولم يتم عمل أي معالجات لها، إلا أن ذلك لم يشفع للصحيفة أمام مشجعي ريال مدريد الذين انتقدوها عبر شبكات التواصل الاجتماعي. وشهدت شبكات التواصل الاجتماعي تناقل الصورة بشكل كبير عقب نشرها في الصحيفة المدريدية، واستخدمها أنصار برشلونة لاستفزاز نظرائهم في ريال مدريد، لتضيف مزيدا من الزيت على نار الصراع بين القطبين، والذي يتمثل باستمرار بميسي ورونالدو على ضوء الصراع الفردي بينهما.

شاهد أيضاً

“النصرة” تهدد حزب الله: معركتنا في لبنان لم تبدأ بعد

  إكس خبر- أعلن زعيم “جبهة النصرة” أبو محمد الجولاني في مقابلة صوتية مسجّلة بثت …

اسرائيل تعتدي على فلسطينيين في المسجد الاقصى

  إكس خبر- اندلعت صباح اليوم مواجهات في باحة المسجد الأقصى حيث دخل شرطيون إسرائيليون …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *