ومن الأعراض الأبرز، والتي تحدث في غضون أقل من ساعتين بعد تناول نوع معين من الطعام، نذكر:
• الحرقة والانتفاخ في الفم أو اللسان أو الشفتين.
• الاسهال أو القيء.
• الطفح الجلدي المنتشر الذي يسبب الحكة.
• تفاقم أكزيما مزمنة.
• سيلان الأنف، السعال أو ضيق التنفس.
وقد كشف فريق من العلماء الأميركيين النقاب عن تضاعف حالات الحساسية الغذائية والربو بسبب ضعف الجهاز المناعي في الآونة الأخيرة، لتتضاعف على مدى الـ 23 عاماً الماضية بصورة ملحوظة بين الأطفال، خصوصاً السود.
فقد كشف تقرير 2013 عن الحساسية الغذائية للأطفال، أن انتشار حساسية الطعام بين الأطفال المعرضين للخطر الذين يعانون الحساسية المفرطة يأتي كرد فعل تحسسي الذي يسبب التورم وصعوبات في التنفس.