وتعليقاً على موجة الغضب التي اجتاحت العالم العربي والإسلامي بسبب الفيلم المسيء للرسول، قال: “لازلت أتذكر بألم تلك الموجة الغاضبة من المسلمين تجاه الحزب الذي كنت عضواً فيه وردود فعلهم عن إنتاج فيلم مسيئ عن الرسول”.
وتابع قائلاً: “لعل هذه الردود هي من قادتني أكثر نحو الإسلام وقراءة القرآن وتدبّره، وتتبع خطى وسير هذا النبي والاحتكاك بالمسلمين في هولندا حتى أعلنتُ إسلامي وقررت زيارة الأراضي المقدسة”.
ونترككم مع فيديو يتخلله مشاهد للمنتج أرنود فاندور وهو صاحب الشعر الخفيف والنظارات, وهو يصلي الى جانب مسؤولين سعوديين أثناء زيارته لمكة المكرمة.