ولم تعلن أي جماعة على الفور المسؤولية عن الهجوم الالكتروني الذي وقع يوم الاثنين وسط موجة احتجاجات من جماعات معارضة لاستضافة البرازيل لكأس العالم لكرة القدم في يونيو حزيران ويوليو تموز القادمين.
وتحقق الشرطة واطقم أمنية حكومية في أبعاد الهجوم الالكتروني. وأوقفت وزارة الخارجية اتصالاتها بالبريد الالكتروني ليوم واحد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ان المعلومات الحساسة المرسلة عبر نظام البريد الالكتروني مشفرة لكن الموظفين بالوزارة وسفارات البرازيل في الخارج طلب منهم تغيير كلمات المرور الخاصة بهم.