بقلم د. ابتهال الخطيب – السلام رقصة، مثل التانغو، تحتاج لطرفين حتى تتم روعتها، حتى يكتمل جمالها، وإذا ما تلكأ طرف، وإذا ما أخفق أقل الإخفاق، ماعت الرقصة وقبح أداؤها مهما زان أداء الطرف الآخر، واليوم وقد ذهبت السكرة وأتت الفكرة، حان وقت التفكير الحقيقي ومواجهة الواقع بكلام واضح مكشوف. …
أكمل القراءة »