ويعتبر هذا التصنيف المرجـع العلمـي الأساسـي المعتمـد مـن قبـل كبـرى المؤسسّـات الماليّـة الدوليّـة وصناديـق الاستثمار ومن شأنه أن يحفز المستثمرين الأجانب للاستثمار داخل البلاد.
وكانت تونس قد احتلت المركز 32 عالميا سنة 2010 و40 سنة 2011 بينما تم إقصائها هذه السنة وهو ما من شأنه أن ينعكس سلبا على نوايا الاستثمار الأجنبي.
وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إقصاء تونس من تصنيف التنافسية العالمية منذ أن بدأ سنة 2004. ومن بين الدول الأخرى التي لم يتم تصنيفها عديد دول وسط وجنوب إفريقيا بسبب غياب المعطيات الاقتصادية وسوريا بسبب الانفلات الأمني الذي تعرفه.