ووفقاً لصحيفة “عين اليوم”، فعلى الرغم من أن أشقاء العروس فوجئوا من طلبها إلا أنهم تجاوبوا معها، وقاموا باصطحابها بثوب الزفاف إلى المستشفى لتكون أعين الأم هي أول من ترى الفتاة بطلتها بالثوب الأبيض، وعند وصولهم إلى المستشفى وجدوا ممانعة من حراس الأمن؛ نظراً لأن الموعد ليس وقتاً للزيارة قبل أن يتفهموا الوضع، ثم تم السماح لها بزيارة والدتها لتكون الدموع هي سيدة الموقف الذي أسعد قلب الأم قبل أن تتوجه العروس البارة إلى قاعة الزفاف، وتبقى الذكرى خالدة لن تنساها العروس ومن حولها مدى الحياة.