ومنذ بدء أزمة الديون السيادية في أواخر 2009 في اليونان التي امتدت منها الى سائر الاتحاد الاوروبي، توجهت ميركل مرة واحدة فقط الى اثينا في تشرين الأول 2012. وهي تعود غداً بينما تتولى اليونان الرئاسة الدورية للاتحاد الاوروبي.
وتتوج زيارتها سلسلة من النجاحات الدولية للحكومة الائتلافية من محافظين واشتراكيين برئاسة انتونيس ساماراس، بعدما عبرت الجهات الدائنة عن رضاها على ادائها.
وللدلالة على المعطيات الجديدة، فإن اليونان عادت اليوم الى سوق الديون المتوسطة بعد غياب منذ نيسان 2010.