كما أصيب العشرات من الشبان الفلسطينيين بالرصاص المطاطي وبحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع جراء قمع الاحتلال لاعتصام تضامني مع الأسرى المضربين في السجون الاسرائيلية أمام سجن عوفر العسكري غرب رام الله.
وشارك في الاعتصام قبل قمعه عدد من أهالي الأسرى المضربين قبل السابع عشر من نيسان المنصرم وبينهم عائلة الأسير المضرب منذ 40 يوما جعفر عز الدين من قرية عرابة شمال الضفة الغربية.
وكان أكثر من 120 أسيرا فلسطينيا في سجن عوفر قد انضموا للإضراب المفتوح عن الطعام تضامنا مع بقية الأسرى نظرائهم.