موقع خبر xkhabar.com
أثارت مدرسة بريطانية غضب أولياء الطلاب بسبب تركيبها كاميرا مراقبة تعمل بالدائرة التلفزيونية المغلقة بدورات المياه، في اطار خطوة قالت إنها تعكس التزامها بحماية الطلاب.
ولفتت صحيفة “إيفننغ ستاندارد” إلى ان “ادارة المدرسة الثانوية في مقاطعة ساري ركّبت الكاميرات في دورات المياه على أساس تجريبي، وتشاورت مع أولياء الطلاب حول امكانية ابقائها بشكل دائم لتسجيل أي سلوك سيء من قبل ابنائهم”. واضافت أن “بعض أولياء الطلاب قرروا نتيجة ذلك سحب أبنائهم من المدرسة، فيما اشتكى أولياء آخرون لاشرطة بدعوى انتهاك خصوصية ابنائهم من خلال تركيب كاميرات مراقبة في دورات المياه”.
ونسبت الصحيفة إلى متحدث باسم مدرسة آش مانور الثانوية قوله “إن الكاميروات رُكبت بغرض التقاط صور ثابتة لمنطقة المراحيض وتم اطلاع أولياء الطلاب عليها كجزء من عملية التشاور، لكنها لن تصوّر دورات المياه وهي غير قادرة على التحرك في كافة الاتجاهات”. واضاف المتحدث أن الكاميرات “لن تصور المباول ومقصورات دورات المياه اثناء الاستعمال”.
واشارت الصحيفة إلى أن “بعض الأولياء اشتكوا من أن أبنائهم الطلاب عادوا إلى المنزل وهم بحاجة ماسة لاستخدام دورات المياه بسبب خشيتهم من استخدام مراحيض المدرسة بسبب الكاميرات”.
ولفتت صحيفة “إيفننغ ستاندارد” إلى ان “ادارة المدرسة الثانوية في مقاطعة ساري ركّبت الكاميرات في دورات المياه على أساس تجريبي، وتشاورت مع أولياء الطلاب حول امكانية ابقائها بشكل دائم لتسجيل أي سلوك سيء من قبل ابنائهم”. واضافت أن “بعض أولياء الطلاب قرروا نتيجة ذلك سحب أبنائهم من المدرسة، فيما اشتكى أولياء آخرون لاشرطة بدعوى انتهاك خصوصية ابنائهم من خلال تركيب كاميرات مراقبة في دورات المياه”.
ونسبت الصحيفة إلى متحدث باسم مدرسة آش مانور الثانوية قوله “إن الكاميروات رُكبت بغرض التقاط صور ثابتة لمنطقة المراحيض وتم اطلاع أولياء الطلاب عليها كجزء من عملية التشاور، لكنها لن تصوّر دورات المياه وهي غير قادرة على التحرك في كافة الاتجاهات”. واضاف المتحدث أن الكاميرات “لن تصور المباول ومقصورات دورات المياه اثناء الاستعمال”.
واشارت الصحيفة إلى أن “بعض الأولياء اشتكوا من أن أبنائهم الطلاب عادوا إلى المنزل وهم بحاجة ماسة لاستخدام دورات المياه بسبب خشيتهم من استخدام مراحيض المدرسة بسبب الكاميرات”.