دعا نشطاءُ سوريون عبر مواقع إلكترونية إلى تظاهرات، السبت 28-5-2011، في مختلف المدن السورية تنديداً بالقمع الدموي للتظاهرات، وأطلقوا عليها “ثورة سبت الشهيد حمزة الخطيب”، وهو الطفل البالغ من العمر 13 عاماً، وتوفي الأربعاء الماضي تحت التعذيب ومثّل بجثته، حسب قول النشطاء.

أما الفيديو هذا فيظهر بما لا شك فيه, جميع أنواع التعذيب التي تخطر ولا تخطر على بال أي من أبناء آدم على الكرة الأرضية, فالفيديو هذا يظهر فيه الطفل حمزة الخطيب وقد تم تعذيبه والتنكيل بجثته, فمن إطلاق النار على صدره عن قرب الى قطع أعضائه التناسلية وحرق أنحاء جسده وسحب أظافره.
فبأي حق قتل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟