وفقًا لصحيفة التلغراف، كان جوش فرين يستكشف المنزل الذي ابتاعه للتو حين عثر على الأموال. وكانت زوجته وأولاده بسطوا حزمات الأوراق النقدية على الطاولة وتوقفوا عن العد لدى بلوغهم الـ40000 دولار أميركي.
وعلى الرغم من إغرائهم على إبقاء الأموال لدفع المتأخرات ولإصلاح السيارة، فتّش السيد فيرين على أولاد مالك المنزل السابق الذي توفّي وأعطاهم الأموال.
في هذا السياق، قال السيد فرين إنه ليس كاملاً وعرف بوجوب إعادة الأموال، إلا أنه فكر بسيارته التي تقتضي تصليحات وباستساغته تبني طفل وبإصلاح المنزل. لكنه أوضح أنه لا يملك هذه الأموال ويتمنى أن يشكل القدوة لأطفاله.