وقال الباحثان رونالد فيشر وديانا بور المسؤولان عن الدراسة “يبدو أن إعطاء الأشخاص مزيداً من الاستقلالية أمر مهم لخفض الآثار النفسية السلبية، من دون الاعتماد نسبياً على مدى الغنى”، وأضاف الباحثان أن “المال لا يؤدي للرفاهية أو السعادة”، ووجد الباحثون أن زيادة الاستقلالية والحرية الفردية ترتبط أكثر بمزيد من الرفاهية، ولكن الطريق قد يكون وعراً في بعض الأحيان، وأضافوا أنه في المجتمعات الأكثر تقليدية، يمكن أن تترافق الفردية مع زيادة في القلق وقلة الرفاهية، بينما في أكثر البلدان الأوروبية تؤدي الفردية لرفاه أكبر.