صدر الحكم برئاسه المستشار محمد البغدادي، بحضور محمد جمعه وكيل النيابة، وسكرتاريه حسام الدين مصطفي .
وتعود احداث الواقعه عقب قيام وفاء محمد كامل، باقامه دعوي نصب ضد المطرب هشام عباس تتهمه فيها ببيع شقته الكائنه بمدينه نصر بمبلغ مليون و600 الف جنيه، وتبين لها بعد شراء الشقه ان هشام عباس استولي علي «الروف» الكائن اعلي الشقه دون ان يكون ملكه، وقيامه ببيع الشقه و«الروف» لها، وتبين لها عقب شرائها الشقه ان المطرب لا يمتلك «الروف»، مما ادي الي اقامه دعوي نصب ضده، وقضت المحكمه بحكمها السابق.