وقال نواب إن “السعودية مقبلة على ثروة معدنية من المتوقع أن تكون العمود الاقتصادي الثالث لها بعد البترول والبتروكيماويات، وتنوع تلك المعادن كبير جدا، خاصة مع الاكتشافات الحديثة، التي على أثرها قامت الحكومة بإنشاء شركة تعدين “معادن”، وأضاف أن المملكة تحتوي على عدة معادن “كالذهب والفضة والبلاتين والنحاس والزنك والرصاص، إضافة إلى خامات النيوبيوم والتيتانيوم والليثيوم والعناصر النادرة”.
واوضح زهير نواب إن السعودية يوجد فيها أكبر احتياطي على مستوى العالم من معدن الفوسفات، مشيرا إلى أن شركة “معادن” بدأت في إنتاجه وتصديره كمخصب زراعي، متوقعا أن تكون المملكة خلال السنوات القليلة من كبار منتجي ومصدري المخصبات الزراعية.