وقال أنس في حديث صحفي: “في بادئ الأمر كنت أنزعج من شكل أنفي وعيناي ولكنني أشعر الآن أنها هبة من الله”.
وأشار الى أن “أصدقاءه حضروا مقلباً مضحكاً، فألبسوه بذلة وربطة عنق وأخذوا معه صوراً على أنه أوباما”. ومن هنا بدأت طريقه إلى الشهرة.
وأضاف: “انتشرت الصور بسرعة على شبكة الإنترنت وكان ذلك مذهلاً. وبعدئذٍ بدأت أتلقى اتصالات من التلفزيونات ووكالات الإعلانات”.
الآن، بدأ أنس بالظهور علناً في آسيا فقد قام بإعلان لدواء للحرقة في الفيليبين. وعلى الرغم من أنه لن يسكن في واشنطن كأوباما غير أنه سيلعب هذا الدور في مسلسل تلفزيوني أندونيسي.
