وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس متحدثا باسم المجموعة “لا يوجد حل سياسي آخر … لن يكون هناك حل سياسي لسوريا ما لم تعقد اجتماعات جنيف 2.”
وفي بيانها الختامي حثت المجموعة التي تضم 11 دولة الائتلاف الوطني السوري على حضور المحادثات. وهناك انقسامات عميقة داخل الائتلاف المدعوم من الغرب بشأن حضور المؤتمر وسيعلن موقفه يوم 17 يناير.
وقجاء في بيان المجموعة: “نحث الائتلاف الوطني على ان الاستجابة لدعوة تشكيل وفد من المعارضة السورية التي بعث بها الامين العام للامم المتحدة”.
ومن المقرر أن يعقد اجتماع دولي يضم نظام الأسد وجماعات المعارضة في 22 يناير كانون الثاني الحالي في سويسرا.