وجاء الأمر ببدء هذه العملية من قبل إدارة الحرب الكيميائية وبعد اجتماع مع الرئيس بشار الأسد, فيما يُتوقّع ان تبدأ صواريخ الكيماوي بالهطول مع بزوغ فجر الأحد.
ولا تزال الدول الغربية الكبرى المتابعة للشأن السوري تثير بلبلة هنا وهناك وتعلن شكوكها وعدم تثبّتها من هوية مستخدم الأسلحمة الكيماوية قبل شهرين من الآن, فيما يبدو انه خوف من روسيا بحال تمت ادانة نظام الأسد المعروف بامتلاكه لهذه الأسلحة المحظورة.
وبحسب مصادر “اكس خبر” فإن فرق متنقّلة تابعة للجيش النظامي تقوم بتدريب عناصر الجيش المتواجدين في المناطق المذكورة على طريقة استخدام الأقنعة وأفضل الطرق لتفادي الغازات.