وتلقّف الاسرائيليون اليسا وأغنياتها بشكل جنوني واصبحوا من المعجبين بها على صفحتها على الفيسبوك, ويلاحقونها على تويتر نظرا للتأثر الكبير بها وبشخصيتها وجمالها وصوتها الحساس.
وبعد قيام مغنية اسرائيلية بسرقة لحن أغنية “عا بالي حبيبي” العام الماضي، استفاق الشارع العربي العاشق للفن على صورة مثيرة لإليسا في صحيفة “يديعوت أحرونوت” الاسرائيلية التي خصّصت أحد أعدادها للموسيقى العربية وبرامج الهواة, معتبرة أنّ اليسا من أكثر الفنانات الناجحات وأغانيها تحظى بإعجاب الاسرائيليين.
ولم تُعر الفنانة المحبوبة إليسا والمعروفة بانتمائها الوطني والعروبي أي اهتمام للقضية, ولم تعلّق عليها في فيسبوك او تغرّد عنها في تويتر.