وأفادت الإذاعة الإسرائيلية أن مفعول هذا التصديق والموافقة يسريان لبضعة أيام فقط لاغير.
ونقلت الإذاعة عن مصدر اسرائيلي:” إن التنسيق بين إسرائيل ومصر في المواضيع الأمنية وثيق جداً وهو مصلحة مشتركة للبلدين”.
وبالتزامن, أرسلت قوات الجيش المصري إلى منطقة العريش اليوم العشرات من المركبات بما في ذلك الآليات الثقيلة وناقلات الجند المدرعة والدبابات إضافة إلى المعدات الهندسية وذلك من أجل تدمير أنفاق التهريب على امتداد الحدود المصرية الفلسطينية في منطقة رفح والتي يقدر عددها بالمئات، وقد بدأت بالفعل عملية إغلاق فتحات الأنفاق من الجانب المصري.