وقد اهتمت الشرطة بالأمر وقامت باستجواب الزوج والتحقيق معه، حيث اعترف بأنه قد طرد من عمله منذ عام، واضطر للزواج بامرأة ثرية تسكن بالقرب من مقر عمله السابق وتطارده منذ مدة، وأنه يذهب لبيتها كل يوم مدعياً بأنه يقضى نهاره في عمله، ويحصل منها في نهاية كل شهر على مبلغ يعادل راتبه الذي كان يتقاضاه تماماً، وقد راعت الزوجة الجديدة أن تمنحه بدل مواصلات وعلاوات للإجازات والمناسبات تماماً كما يحدث في الوظائف الحكومية
وعن ملابسه الداخلية, تكلم بخجل فقال أنهها تعشق جسده وتشتري له الملابس على ذوقها.