وجلست اللاعبة على أرض الملعب وراحت تخلع سروالها الداحلي “أزرق اللون” أمام الملأ وعدسات الكاميرات في أولمبياد لندن 2012.
وأثارت اللاعبة بفعاتها تلك, جدلا واسعا من الجمهور الذي راح يصرخ لها ويطالبها برمي سروالها الداخلي له كنوع من الذكرىّ
وصورت الكاميرا كل ما حدث دون إظهار الأماكن الحساسة التي فضلت اللاعبة تخبئتها بوضع منشفة صغيرة على أرجلها..
وارتدت اللاعبة سروالها أخيراً لبدء مسابقتها وسط ذهول من الحاضرين.
ويبقى السؤال هو: هل كانت كلوسينوفا مستعجلة لهذا الحد؟
أم أنها أرادت أن “تثير” حماسة الجماهير بفعلتها تلك؟
إلا أن الوضع يبدو وكأنها كانت متأخرة وليس الاحتمال الثاني, بسبب معالم الخجل التي تبدو واضحة على وجهها بالصور التالية التي تنشرها لكم “اكس خبر”.