فقد تفاجأت جماهير عطية لدى سماعهما جديد أغانيها لعام 2012 والتي تقدّمتها أغنية بعنوان غريب هو “ميرسي” والتي تعني شكرا بالفرنسية.
أغنية لم يكن عنوانها مناسبا للهجة رويدة عطية التي اعتاد جمهورها أن تقدم كل ما هو أصيل وطيب من عنوان للأغنية او لحن او كلمات.
أغنية “ميرسي” الجديدة والتي تشكر فيها عطية, حبيبها السابق على ما فعله بها, لم تتناسب مع صوتها الجبلي الأصيل, فأنزلتها من عرش الأغنية الأصيلة الى ما لا تحمد عقباه.
ورغم انتشار الأغنية على الإذاعات المحلية في بيروت, فإن مواقع الانترنت والتواصل امتلأت بالنقد اللاذع للفنانة عطية بشكل كبير.