وتأتي الدعوة للاقتحام تحت شعار: “الاحد القادم بداية الطريق لإقامة الهيكل”.
ويأتي هذا الحشد دعماً للتقرير الذي قدّمه مكتب المراقب العام في الحكومة الاسرائيلية “ميكا ليندنستراوس” إلى لجنة الرقابة في “الكنيست” حول إمكانية إخضاع المسجد الأقصى للسيادة الإسرائيلية، وبالتالي اعتبار الاقصى جزء من ارض ” اسرائيل ” .
وحذرت شخصيات فلسطينية من هذا الاقتحام، وان تم فانه سيكون قنبلة موقوتة ستنفجر في كل المنطقة.
وفي سياق متصل اطلق ملتقى القدس الثقافي مع بداية شهر رمضان حملة تحت شعار “انا أردني الأقصى مسؤوليتي ولن تقتحموه” بهدف التضامن مع المسجد الأقصى المبارك ومنع الاقتحام الذي دعت إليه حركة امناء الهيكل الصهيونية في ذكرى خراب الهيكل.