وعند تلقيها نبأ وفاته, قررت عائلته رفع دعوى ضد طبيب القلب الذي كشف على مارتينز قبل اسبوع لانه يعاني من الم في يده اليسرى وفي صدره،
حيث حذر الطبيب مريضه من امكانية تعرضه لنوبة قلبية او انسداد في الشرايين وحدد له موعدا في الاسبوع التالي لاجراء سلسلة من الفحوصات،
لكن مارتينز توفي قبل يوم واحد من الموعد. لكن عائلة المريض اعتبرت ان الطبيب مسؤول عن موت مارتينز لانه لم ينصحه بتجنب اي نوع من التمارين، وقررت المطالبة بتعويضات.
وبعد ثلاث سنوات، اتهمت المحكمة الطبيب بالاهمال وألزمته بدفع تعويضات تقارب 3 ملايين دولار لاسرته!