وظهرت صور فاليريا المولودة في المولدوف والتي تحمل لقب “الباربي البشرية” تيمّنا بلعبة باربي الشهيرة, وضجّ بها العالم الرقمي دون ان يصدق من يرى صورها انها حقيقية, معتقدين انها مجرد صور معدّلة بشكل اخترافي على الكومبيوتر.
وتنفي هذه الباربي ان تكون قد تعرضت لأي عملية تجميلية للتشبّه باللعبة اليابانية الشهيرة, قائلة انها تكتفي بمساحيق التجميل العادية اضافة الى العدسات اللاصقة.
واستطاعت مجلة “في ماجازين” من جذب فاليريا لها وفتح حوار معها والتقاط صور حصرية لها, فصرّحت قائلة: “الكثير من الناس يقولون كلاما بغيضا عن اي شخص يطمح للأفضل, انه عمل صعب واكنهم بسخّفونه ويقللون من أهميته ليقولوا انه ناتج عن عملية تجميل او تعديل على الكومبيوتر”.
وتضيف باربي قائلة: “بعض الأشخاص ينشرون شائعات عني ويتلاعبون بصوري ليجرحوني ولكني لا اهتم لهم اذ انني سعيدة وهذا يعني لي النجاح, اذ انني ابدو لهم غير حقيقية, مما يعني اني اقوم بعملي على أتم واجب”.